مُنْتَدَيَات مُلْتَقَى الاحِبَّة
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Img503d28ebd3a1f

乂مُرَحِّبا بِك فِي مُنْتَدَيَات مُلْتَقَى الاحِبَّة乂

عزيزي الزائر نرحب بك للتسجيل معنا

بضغط زر تسجيل في الاسفل

وان كنت عضوا نرحب بك لتسجيل الدخول
مُنْتَدَيَات مُلْتَقَى الاحِبَّة
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Img503d28ebd3a1f

乂مُرَحِّبا بِك فِي مُنْتَدَيَات مُلْتَقَى الاحِبَّة乂

عزيزي الزائر نرحب بك للتسجيل معنا

بضغط زر تسجيل في الاسفل

وان كنت عضوا نرحب بك لتسجيل الدخول
مُنْتَدَيَات مُلْتَقَى الاحِبَّة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولالعاب
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصويت
هل أنت ممن يستثمر أوقات الفراغ بقراءة الكتب ؟
نعم
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Vote_rcap46%إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Vote_lcap
 46% [ 58 ]
لا
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Vote_rcap22%إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Vote_lcap
 22% [ 28 ]
احيانا
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Vote_rcap32%إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Vote_lcap
 32% [ 41 ]
مجموع عدد الأصوات : 127
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الفقير الجزائر fiches الكتاب التضخم المنعكس منتديات العالم تعريف تاريخ مؤتمر النهضة توقيع استقلت بالتاريخ الاوروبية الشوارد الاول رواية ماذا اسماء الصلح تلخيص نتائج بباريس تحضير
المواضيع الأخيرة
» صور الممثلة الجزائرية سارة لعلامة
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 22 سبتمبر 2016, 09:49 من طرف Glimmer of hope

» نكتة الزوجة المكروهة
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالإثنين 11 أبريل 2016, 19:39 من طرف Glimmer of hope

» تحميل رواية la femme d'hubert- - marianne heneriet
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 07 أبريل 2016, 19:50 من طرف Glimmer of hope

» تحميل رواية Nedjma للكاتب كاتب ياسين
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 07 أبريل 2016, 19:31 من طرف Glimmer of hope

» تحميل رواية انت لي لمنى المرشود
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 07 أبريل 2016, 19:22 من طرف Glimmer of hope

» تحميل رواية احببتك أكثر مما ينبغي.
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 07 أبريل 2016, 19:16 من طرف Glimmer of hope

» تحميل كتاب Maggie a girl of the streets
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 07 أبريل 2016, 19:08 من طرف Glimmer of hope

» حريرة الحوت و الكروفات
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 07 أبريل 2016, 18:23 من طرف Glimmer of hope

» فوائد الكركم
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 07 أبريل 2016, 18:16 من طرف wander

» اللازانيا .
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالخميس 07 أبريل 2016, 17:58 من طرف Glimmer of hope

عداد الزوار
مُنْتَدَيَات مُلْتَقَى الاحِبَّة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط مُنْتَدَيَات مُلْتَقَى الاحِبَّة على موقع حفض الصفحات

 

 إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sarah
المشرفة العامة
المشرفة العامة
sarah


عدد المساهمات : 327
تاريخ التسجيل : 06/06/2010
العمر : 34
الموقع : elimene.mam9.com

إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Empty
مُساهمةموضوع: إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟   إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالأحد 01 مايو 2011, 11:45




إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟
بقلم حفيظ دراجي



قرار رؤساء أندية كرة القدم بقسميها الأول والثاني مقاطعةَ البطولة بسبب تأخر تنفيذ السلطات العمومية لوعودها تجاه الأندية - حتى وإن كان مجرد تهديد - يمثل امتدادا لمختلف الاحتجاجات والإضرابات التي تشهدها البلاد منذ مطلع السنة، ويذكّرنا بتلك الوعود والمشاريع والقوانين والقرارات التي نتخذها كل يوم في كل المجالات دون أن تجد طريقها إلى التنفيذ والتطبيق، حتى فقدنا الأمل في حلول ذلك اليوم الذي نقرر فيه ونطبق ما قررناه، وصرنا نشك في نوايا المسؤولين وإرادتهم وقدرتهم على تسيير الأمور، فسئم الناس الوعود وفقدوا ثقتهم وضاعت‭ ‬مصالحهم‭ ‬ومصالح‭ ‬الوطن‭ ‬وتعطلت‭ ‬عجلة‭ ‬التنمية‭.‬


  • كثيرة هي الإجراءات والقرارات التي اتخذها الرئيس ورؤساء الحكومات والوزراء والمديرون، وكم كانت صائبة وفي محلها ووقتها استجابة للمتطلبات والحاجيات، ولكنّ جلها لم يرَ النور والطريق نحو التطبيق، لأننا لم نكن صادقين ومخلصين عند إصدار القرار، أو لأننا غير قادرين‭ ‬على‭ ‬التطبيق‭ ‬ولا‭ ‬نملك‭ ‬القدرة‭ ‬على‭ ‬التنفيذ‭ ‬والمتابعة‭ ‬والمراقبة،‭ ‬فتراكمت‭ ‬المشاكل‭ ‬وتعقدت،‭ ‬وازدادت‭ ‬الضغوطات‭ ‬والاضطرابات‭..‬
  • - نتحدث عن الاحتراف في كرة القدم بذهنيات هاوية وبمنتخب وطني لا يجد أين يتدرب ولا أين يلعب مبارياته، ومع أننا قررنا منذ زمن إنجاز مراكز تدريب وملاعب جديدة في العاصمة ووهران وتيزي وزو فإننا لم نشاهدها. ومنذ مدة، اجتمع مجلس الوزراء وقرر دعم الكرة الجزائرية ومرافقة‭ ‬الأندية‭ ‬لدخول‭ ‬عالم‭ ‬الاحتراف،‭ ‬لكن‭ ‬الموسم‭ ‬سينتهي‭ ‬بعد‭ ‬فترة‭ ‬قصيرة‭ ‬دون‭ ‬تحقيق‭ ‬الوعود‭ ‬وتجسيد‭ ‬القرارات‭.‬
  • - نتحدث عن التغيير في السلطة والمعارضة ولا ندري ماذا نغير ولا أين ومتى نغير؟ ولا نملك البديل ولا المشروع، ولا نعرف حتى ماذا يريد شعبنا وأبناؤنا لأننا أبعد ما نكون عن انشغالاتهم، ولا نعرف أن التغيير يقتضي ذهاب الوجوه المستفزة التي ما زالت في الواجهة منذ عشرات‭ ‬السنين،‭ ‬ويقتضي‭ ‬تقييم‭ ‬ما‭ ‬قمنا‭ ‬به‭ ‬لحد‭ ‬الآن،‭ ‬ويتطلب‭ ‬أفعالا‭ ‬وليس‭ ‬أقوالا‭ ‬وشعارات‭.‬
  • - يتحدث بعضنا عن إسقاط النظام.. ولا أحد يتكلم عن بناء الدولة والوطن والمواطنة، والكل ينظر ويملك الحقيقة.. ولا أحد يتواضع ويعترف بخطئه وفشله وينسحب من منصبه ويترك مكانه لغيره، وبقي الكلام حبرا على ورق ولا شيء تغيّر.
  • - نتحدث عن الحرية والديمقراطية ولا نقبل النقد، ونقصي من يخالفنا الرأي ونلصق به كل التهم، ونحسبه عدوا للنظام والدولة ويخدم مصالح أخرى، وكل واحد منا يتفنّن في إعطاء دروس الوطنية والحرية والنزاهة والإخلاص.
  • - نسمع ولا ننصت لبعضنا بعضا ونحتقر بعضنا بعضا، ولا يعلو أي صوت فوق أصوات الأقوياء والأغنياء والمطبلين والمزمرين الذين يحتكرون التحدث باسم الوطن ويقررون مصائرنا، فيعدوننا بالسكن والشغل والكرامة ولا يوفون بالعهود، فأنجزوا مئات آلاف السكنات ولكن توزيعها لم‭ ‬يكن‭ ‬عادلا،‭ ‬ووفروا‭ ‬آلاف‭ ‬مناصب‭ ‬الشغل‭ ‬غير‭ ‬أنها‭ ‬كانت‭ ‬من‭ ‬نصيب‭ ‬المحظوظين‭ ‬من‭ ‬أصحاب‭ ‬‮"‬المعارف‭ ‬والأكتاف‮"‬‭.‬
  • - يخرج البطال والعامل والطالب إلى الشارع ليعبّر عن مشاعره ومطالبه، ونعدهم بحل مشاكلهم ونتوسل إليهم لكي يلتزموا الهدوء، وبعدها يستفيد الساسة والأحزاب بحصولهم على مزيد من المكاسب، ويبقى البطال بطالا والعامل مقهورا والطالب تائها.
  • - نتحدث عن مكافحة الإرهاب والإجرام ولا نتحدث عن مكافحة مسبباتهما، ونتحدث عن مكافحة الرشوة والجريمة والفساد والظلم والإقصاء ونهب المال العام، ولكننا كل يوم نسمع عن أمثلتها ووقائعها وعن الفساد المتفشي في الإدارات والمؤسسات، وكم من وزير ووالٍ ومدير متهم لم يحاسب‭ ‬ولم‭ ‬يعاقب،‭ ‬فازداد‭ ‬التذمر‭ ‬واتسعت‭ ‬الهوة‭ ‬بين‭ ‬الحاكم‭ ‬والمحكوم‭.‬
  • - نتحدث عن إعطاء الفرصة للشباب ولكن الكثير من حكامنا ومسؤولينا جاوزوا الستين من العمر، ولا نتذكر هؤلاء الشباب إلا عند الاستحقاقات البلدية والبرلمانية والرئاسية فندعوهم إلى التصويت ثم نتنكر لهم في اليوم التالي.
  • - الكل يعد ويتغنى بالإصلاح ونقرر القرارات ونسن القوانين ولكن الفساد يتفشى بين كل الأوساط، وتبقى الإجراءات في الأدراج حبرا على ورق دون أن تجد من ينقلها إلى حيز التنفيذ ويتيح لها فرصة التطبيق، وعند تطبيق بعضها تظهر النقائص والعيوب وكأن الذي سنها جاء من كوكب‭ ‬آخر‭ ‬فنتراجع‭ ‬عنها‭ ‬ونسعى‭ ‬لتغييرها‭ ‬مجددا‮.‬‭ ‬
  • في بعض الأحيان نشك في وجود إرادة سياسية ونية صادقة في هذا الوطن للنهوض به، وأحيانا نشك في صدق وكفاءة من توكل إليهم مسؤولية التطبيق والتنفيذ والمتابعة والمراقبة، وفي نهاية المطاف نتأكد أننا لا نحسن تقييم أوضاعنا ولا نملك القدرة على المتابعة والمراقبة، ويصبح‭ ‬من‭ ‬يحكم‭ ‬ويقرر‭ ‬غير‭ ‬قادر‭ ‬على‭ ‬تجسيد‭ ‬أفكاره‭ ‬وقراراته،‭ ‬ومن‭ ‬ينفذ‭ ‬ويطبّق‭ ‬لا‭ ‬يملك‭ ‬الكفاءة‭ ‬المهنية‭.. ‬أما‭ ‬من‭ ‬يدفع‭ ‬الثمن‭ ‬فهو‭ ‬دائما‭ ‬المواطن‭ ‬‮"‬الغلبان‮"‬‭.‬
  • الشعب تعب وأنهكته الوعود والأكاذيب ولم يعد يصدق أو يثق في المدير والوزير وحتى الرئيس، فتعقدت الأزمة واضطر الجميع للخروج إلى الشارع، وها هي نوادي كرة القدم تضطر للتهديد بمقاطعة البطولة، وغدا لن يذهب التلميذ إلى المدرسة والطالب والأستاذ إلى الجامعة، والعامل‭ ‬والموظف‭ ‬إلى‭ ‬المصنع‭ ‬والمؤسسة؛‭ ‬ليس‭ ‬بسبب‭ ‬نقص‭ ‬الموارد‭ ‬والكفاءات‭ ‬وغياب‭ ‬النية‭ ‬الصادقة،‭ ‬ولكن‭ ‬بسبب‭ ‬فشلنا‭ ‬في‭ ‬التخطيط‭ ‬والتسيير‭ ‬والتنفيذ‭ ‬وانعدام‭ ‬روح‭ ‬المسؤولية‭.‬
  • الشعب لا يبحث إلا عن حكم راشد يخطط ويقرر وينفذ في كنف العدل والمساواة وقسمة عادلة في الحقوق والواجبات وسعي لحفظ المال العام بدل نهبه وتبذيره وهي الضمانات الكفيلة باستقرار الدولة والشعب، لأن أخطر ما يمكن الوصول إليه هو شعور المواطن بعدم وجود ما يستحق التضحية من أجله، بعدما ضحى بكل شيء ونفد صبره ولم يعد يجد سوى الشارع ومدرجات الملاعب لكي يتنفس، في حين أننا نملك كل القدرات والمقومات والموارد والكفاءات التي تجعلنا نفي بوعودنا ونفعل ما نقول وما نقرر.. فهل نحن فاعلون؟؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
wander
عضو متالق
عضو متالق
wander


عدد المساهمات : 228
تاريخ التسجيل : 07/06/2010
العمر : 31
المزاج المزاج : كووووول

إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟   إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 10 أبريل 2012, 13:08

إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟ 690538
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إلى‭ ‬متى‭ ‬نقول‭ ‬ولا‭ ‬نفعل؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مُنْتَدَيَات مُلْتَقَى الاحِبَّة :: ¨°o.O( ..المنتديات العامة.. )O.o°¨ :: اخبار العالم-
انتقل الى: